قالوا في مقدمة المجموعة عن المصرية:
انها حملة الشباب المخلص الواعى للتخلص من وهم الجواز من مصرية.. فلا يوجد أسوأ من أن تتزوج بالجاهلة النكدية ولا يوجد أسوأ من أن تتعامل مع أم أو أب لفتاة مصرية على وش جواز.. تقولش كنز وخايفين عليه.. بناقص ياعم
أرفض الجواز من مصرية لهذه الاسباب:
أولا: نكدية
ثانيا: جاهلة حتى لو معاها مؤهل عالى بردو مخها على قدها
ثالثا: متربية غلط أهلها ربوها إن الجنس قلة أدب
رابعا : أهلها ختنوها وهى صغيرة يعنى لا مؤاخذه باخد بضاعة مضروبة لا تنفع طبلة ولا طار
خامسا: رغم كل التشوهات النفسية والجسدية اللى عليها البنت المصرية تلاقى أهلها بيغالوا فى مهرها وفى طلباتهم ..طيب ليه ؟
سادسا : بتتكلم كتير قوى وتحب الرغى زى عينيها
سابعا : ماعندهاش سنس الاستمتاع بالحياة
ثامنا: كل قوانين الاحوال الشخصية والاسرية فى صفها رغم انها الغلطانه
تاسعا: مبدأ الجواز نفسه عند مأذون بناقص منه..أنا مش فاهم موضوع المأذون ده جه منين
عاشرا: الوحدة خير من جليس السوء
رابط المجموعة
انها حملة الشباب المخلص الواعى للتخلص من وهم الجواز من مصرية.. فلا يوجد أسوأ من أن تتزوج بالجاهلة النكدية ولا يوجد أسوأ من أن تتعامل مع أم أو أب لفتاة مصرية على وش جواز.. تقولش كنز وخايفين عليه.. بناقص ياعم
أرفض الجواز من مصرية لهذه الاسباب:
أولا: نكدية
ثانيا: جاهلة حتى لو معاها مؤهل عالى بردو مخها على قدها
ثالثا: متربية غلط أهلها ربوها إن الجنس قلة أدب
رابعا : أهلها ختنوها وهى صغيرة يعنى لا مؤاخذه باخد بضاعة مضروبة لا تنفع طبلة ولا طار
خامسا: رغم كل التشوهات النفسية والجسدية اللى عليها البنت المصرية تلاقى أهلها بيغالوا فى مهرها وفى طلباتهم ..طيب ليه ؟
سادسا : بتتكلم كتير قوى وتحب الرغى زى عينيها
سابعا : ماعندهاش سنس الاستمتاع بالحياة
ثامنا: كل قوانين الاحوال الشخصية والاسرية فى صفها رغم انها الغلطانه
تاسعا: مبدأ الجواز نفسه عند مأذون بناقص منه..أنا مش فاهم موضوع المأذون ده جه منين
عاشرا: الوحدة خير من جليس السوء
رابط المجموعة
هناك 4 تعليقات:
ايه الاسلوب ده؟!!
لو زوجتك جاهله فالعيب منك..لانك محاولتش تعلمها
ولو نكدية برضه العيب منك لانك محاولتش تبسطها وتفرحها
وعيب التعميم..يعني ايه المرأه المصرية جاهله؟
يعني اختك جاهله؟
والدتك نكديه؟
عيب عليك والله
ويا عم ان كان عالجواز..فالنوعية دي من المصريين اللي بتفكر بطريقتك..من الافضل فعلا انها متتجوزش مصرية عشان متنكدش عليها ومتقرفهاش في عيشتها
ياريت تكون شجاع وتوافق على اظهار التعليق..زي ما انت شاطر في شتيمة الفتيات المصريات كده
رد صاحب المدونة:
أولاً أنا عندي شجاعة فوق ما تتخيلين بل إن الهجوم يفيدني ويزيدني صلابة وتصميماً على الاستمرار ويمدني بأفكار جديدة
ثانياً: ماكتبت هنا لا يعدو اقتباساً لأفكار في مجموعة أخرى أعجبتني وليس كلامي ومع هذا تهاجمينني ومع هذا سأرد وسأدافع عن أفكار غيري ليس حباً فيهم ولكن كراهية في أسلوبك والمفارقة أنك تعيبين أسلوبي أنا ، وأسلوبك ماشاء الله دمث جداً!؟
ثالثاً: إضافة إلى ماكتبوا في الصفات العامة للمصرية الآن أضيف مستلهما صفات المعلقة كاتبة الرسالة فأقول: المصرية كما صاحبة التعليق عصبية أبعد ماتكون عن الوداعة ، تكره النقد وتكره من ينتقدها وتهاجمه بضراوة وقد تسبه أو على الأقل تستخدم ألفاظاً بعيدة عن اللياقة مثل : ماتقرفهاش - شاطر في... الخلاصة أنها متعجرفة خشنة الطباع مسترجلة ولا تعرف الحوار المنطقي مدلعة تعودت على المدح بالصدق والكذب ، تعودت الإطراء وإلا انقلبت وحشاً فالإطراء عندها حق مكتسب لا يتوقف على فعل حسن منها.
هي لا تريد أن تفعل شيئاً وتريد منا كل شيء بدليل قولها: لو زوجتك جاهله فالعيب منك..لانك محاولتش تعلمها
ولو نكدية برضه العيب منك لانك محاولتش تبسطها وتفرحها
يعني الزوج مطلوب منه كل شيء وهو المقصر دائماً وهي غير مطلوب منها أن تفعل أي شيء ، هي من حقها تكون نكدية والعيب في الزوج لم يبسطها ويلاعبها وإلا صارت نكدية ومطلوب منه أن يكون كوميديانا وأن يكون أيضا معلماً يعلم من لم تعلمها المدارس ولا الأهالي ولا الأيام والليالي وإلا فليتحمل جهلها. العيب مني وهي حفظها الله لا عيب فيها طبعاً...
رابعاً: فهي تردد الاسطوانة التي ترددها كل فتيات مصر هذه الأيام وهي مش عايزين نتجوز!! لأن رجال مصر مش عاجبنا تفكيرهم ولا عاجبنا أي حاجة فيهم وهي تذكرنا بقصة اللي ما طال العنب فذهب يقول أنه حامض والرد: مافيش ولا راجل عاجبكن هذا على أساس أنكن ماشاء الله كاملات الأوصاف وتستحققن السوبر مان ورجال البلد كلها لا أحد منهم يستاهل واحدة منكن .. ماهذا الغرور غير المبرر؟ تقول علشان ماتنكدش عليها.. من الذي ينكد على من؟ تريد المصرية أن تأخذ من الزواج الجانب الحلو فقط أما النكد العابر الذي لا تخلو منه الحياة فلا .. تريد أن تأخذ لا تعطي وهكذا البنت المصرية الآن.
زمان أيام والدتي التي لم تكن جاهلة ولا نكدية كانت الزوجة المصرية سند لزوجها تخفف عنه إذا ضاق صدره ، كانت معه على الحلوة والمرة أما بنات الأيام هذه فيردن الحلوة فقط أما المرة فللزوج وحده وإذا ضاق صدرة لضغوط الحياة وما أكثرها الآن فبدلا من أن تخفف عنه تتهمه بشتى التهم وأبسطها أنه نكدي يريد تكديرها ، ولو الحال كذلك فمن الأفضل ألا نتزوج منهن "علشان ماتنكدش عليه وتقرفه في عيشته"
وختاماً أشكر صاحبة الرسالة على إتاحتها الفرصة لي لعرض هذا الموضوع ..
الله ينور عليك يا أستاذ طارق
كلامها و ردك عليها بعده بيبين فعلا اد ايه هما جهله ومتعجرفين
انا مؤيد جدا لكلامك و كويس ان عرفت المدونه و الجروب بتاعك قبل ما أدبس
انا لسه عندى عندى 25 سنه وان شاء الله زوجة المستقبل هتكون غييييييييييييييير مصريييييييييييييييية
.
.
.
.
.
تقبل تحياتى
أخوك أمير الخولى
إرسال تعليق