تقديم

هذه المدونة أنشئت لتحذير الشباب المقبل على الزواج من مغبة الارتباط بزوجة مصرية لأنها أصبحت الآن وبجدارة تستحق لقب (أسوأ زوجة في العالم) ......وأيضاً لتبصيرهم بأفضل الطرق للتعامل معها وتجنب شرورها وتفادي مشاكلها أو التغلب عليها (أي على مشاكلها)
----------------------------------------------------------------

الجمعة، 11 يونيو 2010

11- الحلقة الأولى من ( ترويض النمرة )

كيف تتغلب على متاعب الخطبة ومساوماتها:
بداية فإن أساس هذه الحلقة هو كتاب الصفقة الرابحة السابق نشر مقتطفات منه في حلقة سابقة فعليك بالرجوع إليه ودراسته جيداً سأضع بين أقواس أرقام النقاط الموجودة في مقتطفات الكتاب ليسهل الرجوع إليها.
عند ذهابك للخطبة ضع نصب عينيك:
القاعدة الذهبية رقم 1 وهي:
"أنت لست ذاهباً لتطلب لنفسك عروساً بل أنت ذاهب لتهب واحدة معرضة للعنوسة فرصة الحصول على عريس"
(حسب البند رقم 10 من مقتطفات كتاب الصفقة الرابحة في فن المساومات)
لو لزمت فقط هذا الإتجاه Attitude فإنني أضمن لك فوزاً كبيراً في مساومات الزواج بل في أي مساومات حتى ولو لشراء جهاز تليفون محمول.
من هذا المنطلق سيمكنك التفاوض بثبات كما يفعل أهل العروس وأكثر فهم ياعزيزي سوف يفاوضونك من منطلق أنك بحاجة ماسة لتلك العروس وأنك إن فاتتك الفرصة هذه فسوف تندم ولن تجد فرصة غيرها (كذا !!) وستقضي بقية حياتك وحيداً نادماً!! سوف يفاوضونك بثبات ولن يتزحزحوا عن مواقفهم المبدئية قيد أنملة - ولذا ولكي لا تكون أنت الحلقة الأضعف والطرف الخاسر فعليك بنفس موقفهم ولا تخف ولا تفعل مثل الأكثرية وتقول "لأتنازل قليلاً (وهو في الواقع كثيراً) حتى (يمشي الموضوع ولا يفشل)" فهم في الوضع الأضعف وهم بحاجة إليك أكثر ولكنهم لدهائهم لا يظهرون لك ذلك (لم نسمع أن أهل البنت قالوا لنتنازل قليلاً حتى يمشي الموضوع ولا يفشل) فلذا لو ضغطت أنت أكثر وتمسكت بموقفك بصلابة أكثر (1) فهم غالباً سوف يرضخون لك وحتى لو لم يتم ذلك فلا بأس ، العرائس كثيرات جداً جداً جداً. وأنت الفائز حتى لو فشلت الخطبة وإلا فخبرني بالله عليك لو كانت البداية هكذا (ترضخ لطلباتهم سريعاً) فكيف بالله عليك ستتعامل معهم مستقبلاً حال صرتم أصهاراً؟ ستكون حياتك كلها تنازلات فقد عرفوا مفتاح الضغط عليك ولن تستطيع قيادة بيتك فهي عرفت أيضاً أنك من النوع الذي يرضخ سريعاً للضغط ولست بالرجل المتمسك بكلمته: "خلاص ، ح تنزل المرة دي" ، وما عليها سوى اللجوء لأهلها الذين يعرفون جيداً كيف يكسرون كلامك !!!
صدقني والد العروس مثلك يتمنى أن يسير المشروع للنهاية ولكن الفارق بينكما أنه لا يبدي ذلك..
  • في المساومات بشكل عام دائماً يخسر من يصرخ ألماً (يقول آااي) أولاً.
القاعدة الذهبية رقم 2: 
الــكـــــتــــــمــــــان (7)
سلاح الخصم الأقوى هو المعلومات فلا تكن كالغالبية وتتبرع بالمعلومات عن موقفك المالي وقدراتك وتنساق وراء رغبة التفاخر (4،5) تمسكن قليلاً ولا تتفاخر حتى تتمكن ، فسوف يهندسون مطالبهم بأكثر من إمكانياتك التي يعلمونها على أساس أنك مؤكد تخفي عنهم الكثير منها.
إحذر كشف موقفك التفاوضي (3) وإظهار لهفتك على البنت وأنك تحبها وتموت ولا تفقدها |(6)
كن مساوماً محنكاً ولا تسمح لأحد باستدراجك تحت ذرائع مثل: قدم شبكة تليق بمركزك أو هذا لا يليق برجل في مثل مكانتك ومنصبك إلخ (5)

القاعدة الذهبية رقم 3:
الــــقــــوة والـــــرزانــــــة " الـــــثـــــقـــــل"
إجعلهم دائماً يشعرون أنك لست حريصاً على الفوز بالعروس وأن غيرها كثيرات وأفضل منها (8) فإنهم سوف يوحون إليك أن البنت خطابها كثيرون جداً وأنها فرصة لن تنتظرك كثيراً وأن كثيرين "تكلموا عليها" (8) وهكذا...(يعني كأنك واقف تكلمهم عند الباب ومتأهب للرحيل).

القاعدة الذهبية رقم 4:
لا تسمح لأحد أن يضرب على وتر عيوبك ويضخمها ، 
فتصبح نقطة ضعف في موقفك التفاوضي ، كن رافع الرأس معتزاً بمزاياك وتذكر أنه كما وأنك لا تخلو من العيوب ككل البشر فالعروس لا بد بها عيوب ولكنهم يخفون ذلك بحنكة.
*   *   *
وبعامةً: كن واثقاً رزيناً (تقيل) فـ (التقل صنعة) ، كن متمسكاً بكلمتك في مرونة وعدم تصلب فيمكنك بعد ذلك إعطاء تنازلات قليلة صورية فتكون فعلت ماتريد وفي نفس الوقت ظهرت بمظهر المتفاهم الـ (شاري الناس والبنت وليس بايع) فتضرب عصفورين بحجر.
سوف تقول لهم : هذا مالدي ولن أقدم غيره فإذا تصلبوا هم أيضاً فتصلب أنت ولكن في مرونة واترك باب المفاوضات موارباً وقل: لقد قلت ماعندي ولا غيره وسأترككم تفكرون وسأعود لكم بعد فترة (شهر مثلاً) لحفظ ماء وجوههم إذا رغبوا في النزول على رغبتك
  • عناصر قوتك في بيت الزوجية هي مالك وصحتك فإذا بددت مالك قبل الزواج ضاعت صحتك في العمل المضني بعد الزواج فتصبح مستضعفاً في بيتك ، الزوج الذي عُرِف عنه أنه لا يملك ما يتزوج به ثانية تضمن زوجته السيطرة التامة عليه.
نموذج تمثيلي يوضح كيف تتفاوض على أرض صلبة بقوة وتفرض إرادتك واثقا من نفسك غير مهتز ، ياليت كل شاب يتعلم هذا ويطبقه:


ويلاحظ أن صاحبنا يفعل بالضبط ما يفعله والد العروس في العادة .. الموقف معكوس .. يتفاوض بثقة في نفسه ... عرف نقاط الضعف لدى الطرف الآخر وعرف كيف يستغلها في الضغط لصالحه .. مبادر يلجأ للفعل وليس رد الفعل فيملي إرادته .. هو يتكلم بثقة ووالد العروس يستمع ويدافع بضعف بدلا من أن يبادر.. لا يعطي فرصة له ليفكر أو يعترض .. ليس بخائف من شيء ولا مرتعد من فكرة إمكان فشل الزيجة كما يفعل الشباب عادة ... يستخدم المنطق القوي والحجج المقنعة .. يتحدث وكأنه يأمر فيفرض شخصيته .. هكذا يجب أن يتفاوض المرء ليحصل على مايريد .. هذا درس يحتذى به.
    *   *   *
    قد قلت لكم مالدي من نصائح وخبرات وأرحب بإضافات القراء لإثراء التجربة وفائدة للجميع ، وفقكم الله....

    الثلاثاء، 8 يونيو 2010

    10- ما هو الحـل؟

    وبعد أن أفضنا واستفضنا في عيوبها ، ما الحل ؟ أو كما سألت الأخت فاطمة العرَيِّض: ما هي الجنسية البديلة عن المصرية؟ وقبل أن أستطرد في هذه النقطة أنوه إلى ضرورة عدم تصديق وسائل الإعلام التي تروج دائما لتضخيم عيوب الزواج من أجنبية وتركز على أكاذيب مثل اختلاف الثقافات (ما معنى هذا؟) والطباع (كأن طباع المصريين متماثلة تماماً والمصري إذا تزوج مصرية تكون طباعهما متطابقة ولا خلافات) وإبراز قصص وحالات فردية عن زوجة أجنبية اختلف معها الزوج المصري فخطفت الأبناء وهربت إلى بلدها [أيضاً المصرية لو اختلفت معها ستحرم من أبنائك (رغم كونهم في مصر) فقد رفعوا سن الحضانة للأم والمصرية أكثر من تستخدم الأبناء كسلاح انتقام وأول ماتفكر فيه هو حرمان الأب من رؤية أبنائه] والترويج لفكرة بلهاء عن أن المصرية بنت بلدك وهي التي تفهمك وحريصة عليك (كاااان زماااااااان) وترويج فكرة أن الزوجة غير المصرية منحلة أخلاقياً (الإنحلال ليس حكراً على أمة دون أمة وليس صحيحاً ان كل غير مصرية منحلة) الخلاصة ليس المهم مصرية او أجنبية ، المهم حسن الاختيار والتواؤم ،
    فإذا كنت ممن يتبع الإعلام ويصدق ترهاته التي يرددها لغرض في نفس يعقوب فتوقف عن القراءة وانتظر الحلقة القادمة فلن تستفيد شيئاً من هذا الموضوع.
    أما إذا كنت على النقيض ، لا تصدق تلك الترهات فاستمر معي وإذا كنت مقتنعاً بالفكرة فلا تبال بكلام الناس وآراء الأهل والأقارب الذين يدفعونك دفعاً للزواج بمصرية ويقبحون لك فكرة زواج الأجنبية ويرددون دون تفكير الكلام الشائع والآراء المحفوظة إياها فأنت الذي ستتزوج وأنت الذي سيسعد أو يتعس ولن يشاركك أحد منهم متاعبك ولن ينفعك منهم أحد لو أطعتهم وارتبطت بمصرية فسودت لك حياتك.
    ما هو الحل؟
    إذا كنت ممن يتاح لهم السفر للخارج فمجالات الاختيار أمامك متعددة: غير المصرية بشكل عام تتميز بعدم وجود السيف المصلت على رقبتك المتمثل في ترسانة القوانين المصرية وتمكين المرأة والأعراف الجائرة والأهل المتعصبين لها ظالمة او مظلومة ، السعودية وتتميز بالحياء والصوت المنخفض واحترام الزوج المبالغ فيه خاصة أمام الأغراب ولكنها مكلفة بعض الشيء (لكن تستحق) ، السورية تدللك وتدلعك ولن تكلفك كثيراً ، المغربية خاصة من المناطق البدوية وهذه والعهدة على الراوي (صديقي الدكتور محمود) أقلهن تكلفة وأكثرهن طاعة وتقديساً للزوج وتتحمل مشاق الحياة (حمّالة قَسِيّة) فإذا أعطيتها بعض من لين العيش شكرت لك ذلك كثيرا مع أدب جم ، والفلبينية تتميز بالشباب الدائم والرشاقة التي لا تزول (أنا شخصياً لا أفضلها كثيراً ولكن البعض يفضلها مثل زميلي الدكتورع. وهو متزوج من إحداهن وسعيد معها) والهندية التي تضع الزوج محل تقديس كبير ، وأيضاً التونسيات والأردنيات واللبنانيات والعراقيات وغيرهن حسبما تتيحه لك الظروف والمهم حُسْن الاختيار.
    أما إذا كان السفر للخارج غير وارد فلم تفتك الفرصة ، بغض النظر عن الإنترنت ، فبحسب صديقى دكتور محمود فيمكنك الذهاب للغردقة أو شرم الشيخ وهناك ستجد الكثير من الجنسيات المختلفة (قلنا اترك الصورة التي زرعها الإعلام وغيره أن الأوروبية أو غيرها منحلة فلا يوجد شعب منحل كله أو منحل بالفطرة) وبحسب صديقي الأستاذ أ. أ. ح. الذي يعمل بمجال السياحة مما سهل عليه الارتباط بفتاة بولندية جيدة منذ حوالي 11 عام ولا يزال يحيا معها وله منها أبناء ولا مشاكل بينهما فهو يؤكد أن البولنديات والشرق أوروبيات عموماً مطيعات للزوج طالماً اقتنعت الواحدة به كرجل وصريحات فلا لف ودوران ولا "تكرهك وتعيش معك لأجل أموالك" أي نساء عمليات جدا ويؤيد هذا الرأي صديقي الدكتور محمود الذي يؤكد إقبال الروسيات على قبول الزواج برجال مصريين وتتميزن بالجمال والرقة بشرط حسن الاختيار واستخدام الفراسة في ذلك.
    خبر جديد عن الزوجات الصينيات:

    رابط خبر جديد عن زواج المصريين من صينيات - العربية نت

    فاصل كوميدي




    رابط عن تحقيق بموقع بالعربية نت يقول: "مهر الدولار الواحد".. ينعش زواج العرب بالأمازيغ في الجزائر

    355% زيادة في نسبة زواج المصريين من أجنبيات خلال 5 سنوات و17 ألف حالة عام 2010
    أما لو كان كل هذا غير متاح أو كنت مصراً على المصرية بكل عيوبها فانتظر الحلقة القادمة لأحدثك عن: كيف تخطب وتتزوج وتعيش مع مصرية بأقل خسائر مادياً ومعنويا ، انتظرونا في الحلقة القادمة .................... (ترويض النمرة) ........

    السبت، 5 يونيو 2010

    9- المصرية ...... زوجة!!

    وصلنا لمرحلة الزوجة:
    نتيجة لكل ماسبق نجدها في تعاملها مع الزوج المسكين:
    • مدللة أنانية تريد أن تحصل على كل شيء بدون أن تقدم أي شيء ، "فهلوية" تريد المكاسب لها وحدها والخسارة لغيرها ، طلباتها غير المنطقية لا تنتهي.
    • متعِبة ودائما متطلباتها أكثر من الإمكانيات فمهما حاول الرجل زيادة إمكانياته فطلباتها أكثر لإشعاره بالعجز دائما و"لقص ريشه" باستمرار ولجعله في حالة لهاث دائم.
    • تعيش معه على الحلوة والمرة ولكن بطريقة خاصة مبتكرة تريد الحلوة لها والمرة له (قسمة ضيزى) فإن قست الظروف فعليه وحده لكن هي لابد أن تعيش مرفهة بأي شكل فهي بنت ناس وهو ابن (***) يعني هي والدنيا عليه وليس كما كانت جداتنا : هي معه على ظروف الدنيا ، إذا قست الحياة قست هي عليه أيضاً فهي لا تتحمل ، أليس هو الرجل ، إذاً عليه أن يتحمل نصيبه ونصيبها.
    • بمعنى أنها لن تكون أبداً عوناً لك فمثلاً لو عندك طموح علمي (كالدكتوراه) فحاول أن تبلغه قبل مجيء الهانم وإلا فستضطر إلى وأده للأبد (مثل زميلي أ. م.) وتنشغل بالعمل ليل نهار لتحقق لها الرفاهية وهي لن تقبل مثلاً أن تعيش في مستوى أقل وتتحمل وتحتمل انشغالك ولو يوم واحد من أجل طموحك حتى وإن كان فيه تحقيق مستوى أفضل لمعيشة الأسرة (ثمرته للأسرة كلها ولها) فعليك أن تتصرف لتحتفظ لها برغد العيش أثناء دراستك وإلا فليذهب طموحك للجحيم أما هي فليست مستعدة للتضحية (عدا حالات نادرة ، أنا أطرح النوذج السائد والغالبية مما نرى كل يوم)
    والعجيب أنها لو لديها طموح مماثل فستحققه على حسابك (فأنت المسؤول عن الإنفاق) وتكون ثمرته لها وتسبقك وتصبح أكثر منك دخلاً وأنت بعد تنفق على الأسرة من القليل الذي لديك وتصير أنت الخائب وهي المتفوقة النابهة (مثل زميلي ش. م. الذي اكتفى بالماجستير ليعمل كالثور وينفق وهي وصلت للدكتوراة وتضاعف دخلها عدة مرات) ولن تشكر لك هي التضحية الكبيرة جداً بمستقبلك وطموحك بل ربما تتعالى عليك بنتاج تضحيتك.

    • نكدية صوتها مرتفع ومسترجلة.
    • تتدخل في اتخاذ القرارات الأسرية ثم تحاسبك على النتائج.
    • لا تحمد لك معروفاً ، كثيرة الجحود ، لا تنظر إلا إلى تقصيرك وإلى نصف الكوب الفارغ
    • مغرورة متكبرة تفهم المساواة خطأ على أنها صراع وتسابق على السيطرة وعناد لمجرد إثبات الندية.
    • تريد زوجاً ذي قوة ثلاثية: يقضي كل وقته في جلب المال لها ، ويقضي كل وقته يطريها ويغازلها ويمتدحها ، ويقضي كل وقته في اصطحابها للنزهات وزيارة أهلها وهي لا ترضى بأقل من ذلك كله وإلا فهو الزوج المقصر الذي يهملها ، أو البخيل ، أو الذي يحرمها من النزهات حسب الناحية التي يقصر فيها لأن يومه ليس 72 ساعة.
    • في الحقوق ترفع شعار المساواة والنمط الغربي (حقوق المرأة وأنا ند لك) وفي الواجبات ترفع شعار أنا امرأة والدين فرض القوامة على الرجال (شيل بقى)
    • أهلها والمجتمع والقانون في صفها ضد الزوج وعلى ذلك فلا بد له من أن يخضع أو يصبح (مجرد عايش من أجل الأولاد) أو يخسر كل شيء بهدم حياته الزوجية
    • أمها دائما تقويها عليه فالأم تنشىء ابنتها على الإعوجاج والغطرسة بمفاهيم مريضة مثل "جوزك لازم يفهم انتى بنت مين ، ما تسكتيلوش ، انتى كنتي بتاخدي شهادة كذا عشان تكوني شغالة عنده" ، هذا غير محاولة تسيير بيت ابنتها بالريموت كنترول من منزل الأم والإصرار على الحصول على تقارير مفصلة عن حياة بيت ابنتها.
    • ما هي أسلحتها؟: الزن والإزعاج الدائم ، القانون والأعراف الجائرة ، الماديات ، المعلومات (معرفة نقاط ضعفة مثل رعبه من تبعات أي تمرد على سلطتها وخوفه من فراق الأبناء) ، ضعف واستكانة الزوج ، تعييره بعيوبه.
    • قائمة الأثاث اختراع مصري لا مثيل له وعجيب وإلا فما معني أن تأتمن (المفترض هكذا) رجل على ابنتك أو أختك ويوقع لك بتسلم أثاث أخشاب وأجهزة كهربائية؟ ولكنها وسيلة لي ذراع أخرى ....
    • تمكين المرأة .. مجتمع مصر في طريقه ليصبح مجتمعا "نسوياً" الكلمة فيه للمرأة.. واستغلت المصرية تلك القوانين أسوأ استغلال حتى صار الزوج المصري في بيته كذكر النحل في الخلية ، فمن أراد أن يصير مثل ذكر النحل فليتزوج من مصرية.
    • لماذا يستكين الزوج ويستسلم؟ لنر تداعيات عكس ذلك: لو صار طلاق لخسر هو كل شيء: الماضي والحاضر والمستقبل ويعود إلى ماقبل نقطة الصفر (فهو قد وضع في الزيجة هذه ماكان يملك وما يملك حالياً وما يملك أهله واستدان أيضاً وصار مكبلاً بالأقساط) ، بينما هي لن تخسر كثيراً ففرصها في الزواج أصلا قبل زواجها كانت قريبة من الصفر وبعد الطلاق صارت صفر..... ويخسر والمال ..... والأبناء (رفع سن الحضانة ... والخلع مع رد المهر المكتوب في العقد بعد أن فقد قيمته الشرائية) أي استحال عليه أن يتزوج ثانية... ولو لم يحدث إلا الشقاق لخسر سلامه البيتي الذي هو في أمس الحاجة إليه كونه مرهق بالعمل ليل نهار لتوفية طلبات الهانم ويحتاج للراحة بعد كل العناء هذا وليس فيه قوة للشد والجذب
    • مطالبها التي لا بد وأن تتجاوز قدرات الزوج تجعله في مذلة في عمله لأجل جمع أي أموال وهي لن ترضى فالمصرية حفظها الله موهوبة في إنفاق المال حتى لو مال قارون ولو اقترنت بـ "بيل جيتس" لأفلس ، يعني مذلة في العمل ومذلة في البيت!
    • والخلاصة: الشاب المصري يقضي عمره كله يتعلم ويعمل ويكافح ليجمع من المال مايمكنه أن يقضي بقية حياته عبداً يلهث في خدمة زوجة وأبناء !!!!!!!!

    منقول بتصرف عن:
    Ihab Magribi
    https://www.facebook.com/ihab.magribi
    مميزات المصرية :
    1.    ثقيلة الحركة وكسولة بطبيعتها حتى بالسرير علشان تبدأ تكون اتهد حيلك وتنسي انت دخلت تنام ليه.
    2.    متخلفة عقليا : اللي في دماغها هو نفسها
    3.    متخلفة ثقافيا : تحس بكتاب ورقه كله ابيض ، فالحة بس بالمسلسلات وأخيرا التركية ،  عيالك تكبر وامهم لا تعلم سوي تاريخ المسلسل التركي ومواعيده
    4.    مبذرة : عاوز كل حاجة جاهزة حتى الأكل دليفري
    5.    أنانية في كل حاجة : عاوزة الراجل يشقي وتنتف ريشه وهي تمشى زي الديك الرومي
    6.    حقودة على جميع نساء العالم في حين أنها لا تساوي شعرة منهن
    7.    أغلبهن قصيرة القامة وتخينة زي البدنجانة
    8.    أجسامهن كالجبس مش زي الجنسيات الثانية تحس انك حاضن قالب ملبن
    9.    باررررررررررررررده جنسيا كأنك بترزع في مخدة حشوها طوب علشان كدة الراجل المصري مطلوب من نساء العالم لقدرته الفائقة على إمتاعهن لأنه اجتاز اكبر مانع خلق بالارض للاثارة الجنسية وهي إثارته للمصرية ووصولها للنشوة.
    10. الرقة والرمانسية فين ده عمرها ماشافتش ولا مرت على خرابة أنوثة ، تحس انك معاك بلطجي بالبيت، ويومك أسود لو قلت لها كلمة حلوة: تبقي انت بتتريق وتسخر منها وشوف سنة سودة للأمام مقدماً. علشان كدا نسوان العالم تحب كلام الراجل المصري لأنه فاقد للحنان مع المصرية وعندما يغازل غير المصرية يكون كلامه صادق وطالع من القلب وتحس به الأجنبية وبصدق ودفء مشاعره.
    والنبي سيبوني في حالي لأني حا موت بالحسرة على رجالة مصر ولو كتبت حا خلّص صفحات النت هما وحزنا على حظنا الهباب بس قررت أعيش لأمتع نفسي وطز في المرأة والعيال يروحوا للجحيم لأني بأمهم رايح لجهنم ، خليني أتمتع شوية بالدنيا وربنا وسعت رحمته كل شيء

    روابط:
      المفترية الأولى في العالم
      مجلس قومي للرجال
      موقع المجلس القومي المصري للرجل
      المجلس القومي للرجال: لا تتزوج من مصرية
      شعار الرجال اليوم: لا تتزوج من مصرية
      زهرة وأزواجها الخمسة - على أرض الواقع - صفحة حوادث جريدة الأهرام
      تعدد الأزواج - جريدة الأهرام
      برضه هاتجوز تاني.. مناقشه ساخرة لتعدد الزوجات في مصر - الكاتب أهداه للرجل الشرقي المغلوب على أمره
      عروس تقتل زوجها لاكتشافها أنها زوجة ثانية
      من بريد الأهرام - بريد الجمعة: الزوجة خربت البيت والإبنة تلقي باللوم على الأب - هكذا تفكر المصرية
      من بريد الجمعة - جريدة الأهرام المصرية - تفرق بين الرجل وأخيه وأبيه
      خيانة زوجية ثم قتل الزوج بعد 27 سنة زواج - جريدة الأهرام
      تضرب وتسب زوجها فيقتلها بالرصاص
      المحكمة تستخدم الرأفة مع قاتل زوجته بالرصاص ، مراعاة للاستفزاز الذي تعرض له منها - جريدة الأهرام
      لماذا الرأفة مع قاتل زوجته بالرصاص - جريدة الأهرام
      ميكانيكي يخنق عروسه ويشعل بها النيران بعد أن أهانته - سوهاج
      يحرق زوجته المصرية لأنها تعيره بفقره - الأهرام المسائي
      يلقي بها من الشرفة لمطالبتها بأموال لشراء لحم العيد
      من بريد الأهرام 1
      مصرية تضرب زوجها وتهدده في وسط حشد كبير من الناس المتفرجين - العتبة - القاهرة - مصر





      مقطع فيديو: المرأة المستقوية والرجل الخانع الذي يستعطفها ويذكرها بأولادهما - من برنامج الكاميرا الخفية
      الرابط: http://www.wakad.net/videos.php?action=show&id=326



      مغني مصري يحذر من الستات
      .



      الزوجة المصرية من منظور الدراما المحلية


      ولم يبق إلا أن يتحقق ما يلي


      والآن ، ماذا يقول زوج مصري يشعر أن زوجته تتصرف كما لو كانت اشترته وامتلكته؟ يقول مع محمد منير: