المصرية قبل الإرتباط ... "على وش جواز"
- المصرية بعامة الآن مغرورة بذاتها بدون مبرر ، ربما بسبب إسراف والدتها في تضخيم ذاتها ، فهي ترى نفسها أجمل الجميلات (مستوى الجمال لديها غالباً منخفض) واذكى البنات وأنها تستحق أرقى مستوى حياة وأن ترتبط برجل فيه كل المميزات وخالي تماماً من أي عيوب متناسية أنها مليئة بالعيوب ، وزادها التعليم والشهادات غروراً بدلاً من أن يهذب تفكيرها.
- أنانية تريد أن تحصل على كل شيء بدون أن تقدم أي شيء ، "فهلوية" تريد المكاسب لها وحدها والخسارة لغيرها ، طلباتها غير المنطقية لا تنتهي.
- نكدية صوتها مرتفع ومسترجلة.
شاهد مقطع الفيديو (مسترجلة) من برنامج الكاميرا الخفية لتراها وهي تجادل وتتشاجر مع الأغراب ولا تعطي الرجل الذي معها فرصة ليتكلم بل تأمره بالصمت!!
- لا تحمد لك معروفاً ، كثيرة الجحود ، لا تنظر إلا إلى تقصيرك وإلى نصف الكوب الفارغ.
المصرية عندما يتقدم لها خاطب...
- المصرية عندما يتقدم لها خاطب: ترى عيوبها الكثيرة بعين عمياء وترى عيوبه بمجهر مكبر قوي يبدي المساوئ ، وترفض الخاطب بناءً على ذلك لأنها ترى أنها تستحق من هو أفضل منه بكثير (غني ، وسيم ، كريم ، حاصل على أعلى الشهادات ، ذو مركز اجتماعي وعملي مرموقين ، من عائلة عريقة ، على خلق رفيع ، مدله في غرامها).
- المصرية والعنوسة: صحيح ان السبب الأول للعنوسة هو الأحوال الإقتصادية والتي هي بالمناسبة صارت شماعة ممتازة يعلق عليها الكل فشلهم وخياباتهم والتي كثير منها لم ينتج عن الأحوال الإقتصادية ، أقول هناك أسباب أخرى للعنوسة ومنها غرور البنت المصرية سالف الذكر والذي ازداد بعد تعلمها وخروجها للعمل ، يندر أن تجد بنتاً مصرية لم يتقدم لخطبتها أحد ، ولكنها ترفض الشخص المناسب لها لأنها تراه غير مناسب وأقل من المستوى ولأنها تطمح إلى الرجل المثالي والذي إن وجد فبالطبع لن يرضاها زوجة لأنها لا تناسبه.
وهكذا تبقى هي تفتش في كل رجل يتقدم لخطبتها عن عيوب تافهة ترفضه لأجلها ، وتنضم إلى العوانس. لأمثلة أخرى إقرأ مدونة (عايزة أتجوز) والرابط:
شاهد مقطع الفيديو: عن العنوسة - مقطع من برنامج القاهرة اليوم
- فإذا تنازلت "ست البنات" وقبلته خاطباً بدأت مرحلة أخرى وهي مرحلة المفاوضات أو فلنقل المساومات لأنها بالفعل مساومات تجارية بحتة ، وهذه تستحق أن نفرد لها مقالاً مستقلاً.
- فإذا تم تجاوز تلك المرحلة ، ومرت مرحلة الخطبة بهداياها الثمينة ومنها ما يسمى بالـ"شبكة" وتم الزفاف ، أتت مرحلة (المصرية زوجة) وهي تستحق مقالاً منفرداً ، بل مقالات.
- ما هو البديل؟
- ماذا تفعل إذا لم يكن البديل ممكناً؟
- كيف تخطب مصرية بأقل خسائر ممكنة؟
- كيف تتعامل مع الزوجة المصرية بدون ألم؟
----------------وغيرها من أسئلة .......
مصرية.. الآن
انتظرونا فلدينا الكثير والكثير.......
هناك 6 تعليقات:
لن اخوض معك في نقاش لا فائدة له عن قواعد البشر وكيف انهم مختلفين وكل هذا الكلام..لأنك لن تسمع فقد وضعت حكم مسبق ولا اهمية لكلام احد وبذلك ف سيتهول لجدل..
ومن الواضح انك قد تعرضت في يوم من الايام للانتقاد او الرفض من احداهن
اخي في الله..انت طبيب وتعلم كيف هي اهمية زيارة الطبيب النفسي..عليك به..فهو بيده العلاج بإذن الله ..
شفاك الله وعافاك وكل امة المسلمين..
طبعا لا تعليق فقد رددت على هذا الكلام قبل أن يكتبه كاتبه في المقدمة ويبدو أن هذه طريقة تفكير الكثير من شبابنا للأسف ولن أزيد فقد أرسلت له رداً خاصاً على أيميله.
سيدى الفاضل
ممكن ترشح لنا جنسيه تصلح؟؟؟؟؟
يعنى السعوديه مثلا؟؟؟؟ الكويتيه الفلبينيه ؟ اى جنسيه فعلا ممكن تكون مرشحه للفوز بالرجل المصرى الشهم المغوار اللى يتحط عالجرح يطيب ن اللى لا بيزعق ولا بيشخط وينطر ، واللى ماشاء الله الله اكبر عليه اللهم لاحسد فعلا مراته مش بتصرف معاه على بيته ن واللى ما عندوش اى نوع من انواع العنجهيه ابدا ولا تضخم الذات .
وياريت بالمره ترشح لنا كنساء مصريات سيئات نوع او جنسيه الرجاله اللى نصلح لهم
مسيرك تخلف ولد او بنت واتمنى ربنا ما يوقعه فى مصريين من الجنسين ......ولا يفشلوا ويعنسوا راجل او بنت
مع تحياتى
رد كاتب المدونة على تعليق الأخت فاطمة:
الأخت المحترمة فاطمة : أولاً: أشكرك لأنك أتحت لي رؤوس أقلام في الموضوع ماكانت لترد على ذهني ، ثانياً: تقولين ممكن ترشح لنا جنسية تصلح؟ ولو أن التهكم واضح لكن سأجيبك بأن هذا موضوع حلقات تالية في المدونة بإذن الله سأناقشه بكل تفاصيله وسأستمر بإذن الله ولن أترككن حتى ينصلح الحال ، ثالثاً: تتهكمين على الرجل المصري متمثلة بنماذج شاذة تعممينها على الكل بينما هي قلة وهذه القلة لا حل لها ولن تقدرن أنتن عليهم بكيدكن وترسانة القوانين والأعراف الجائرة التي تذلون بها الكثرة المحترمة من الرجال لأن الصنف الشاذ خصم غير شريف فلن يقدر عليهم إلا خالقهم (وكما قال الرسول عليه الصلاة والسلام: تغلبن الكرام ويغلبهن اللئام) أما الكثرة المثقفة المحترمة التي أنا أعنيها بمدونتي وأوجه الحديث لهم فأنتن (بنذالة غريبة) (تتشطرن) عليهم وتجردن أسلحتكن لأنهم ضعاف "ضعف الرحمة والمودة التي أمرنا الله بها" والتي للأسف لا تقدرها المصرية حق قدرها ، أقول أنت تعممين النموذج الشاذ الذي يتنطع ويشخط وينطر ويبتز بعنجهية وتضخم ذات أي نموذج مريض ، بينما الكثرة طيبة ومسالمة ، وأنا أعمم النوذج السائد منكن وهو المتكبرة المتغطرسة التي لا تشكر للزوج صنيعه وتكفر العشير والدليل شيوع الشكوى من المصريات مما يدل على كثرة النموذج السيئ والأحصائيات الموجودة عن كثرة المصريات اللاتي تضربن أزواجهن وكثرة الخلع لأتفه الأسباب وحبكن الجنوني للمادة المشهورات به على مستوى العالم بدون النظر لقدرات الزوج المادية ، أنا لا أعرف زوجاً مصرياً لا يشتكي من زوجته مر الشكوى ، رابعاً: تقولين مراته بتصرف معاه على بيته: أولاً سبحان الله الآن صار بيته وليس بيتها الذي هو يصرف عليه أيضاً ثانياً: هي تصرف معه لأن دخله بسبب الأحوال الاقتصادية لا يكفي مطالبها التي لا تنتهي فإذن هي تصرف معه لتعيش هي في الرفاهية التي هي حريصة عليها كل الحرص وإلا فبإمكانها لو كان هذا حقاً عبئاً عليها أن تجلس وترتاح ولا تصرف وترضى بالحياة على قدر ماقسم الله للرجل من رزق ولكن هيهات فجشعكن لا نهاية له ، ثالثاً: كون الرجل يصرف على بيته وزوجته لا يعطيه الحق في إهانتها وأيضاً كون المرأة تسهم في ذلك لا يعطيها الحق في الاستخفاف به واعتباره زوج درجة ثالثة واعباره ليس رجلا شهماً ولا يستحق زوجة طيبة كما ألمحت أنت وذكرته أنت كعيب من عيوب الرجل المصري - وفي النهاية لا تتهكمين هكذا على الرجل المصري الشهم المكافح الذي يحفر الصخر ويدور في الساقية ليل نهار ويعرق لتعيش زوجته في رفاهية ثم لا يعجبها وتهينه عند أدني تقصير لأنه لم يعطها المزيد وتعيره بفقره الذي لا ذنب له فيه ولا تكون عوناً له على صعوبات الحياة بل على العكس ، وكنت أود أن تناقشيني الحجة بالحجة لا أن تردين كالآخرين بكلام مرسل ، هل تمكنك تفنيد ما أقوله؟ هل يمكنك إنكار النقاط التي أثرتها في المدونة؟ هل ما أقوله لا يحدث؟ بل هو صحيح لأنه مستقى من تجارب معظم الأزواج المصريين وهي أمور معروفة للكل ولا سبيل لإنكارها إلا إذا أمكن حجب الشمس بغربال وأشكرك مرة أخرى
تعليق شاب مصري أعجبني فنقلته بنصه:
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=284325&IssueID=2013#CommentFormAnchor
الجواز
تعليق محمد ميهوب
شاهدت وعلمت من غير واحد مدي المشاكل التي تلحق بالشباب الذين يقدمون علي طلب العفاف بسلوك الطريق الأمثل عن طريق طلب يد فتاة من ابيها ودخول البيت من بابه علشان الدين والعادات والتقاليد لكن تحدث الكارثة حينما يجلس ابيها بجوارك ويملي عليك شروطه فلوس في فلوس وكأنك ذاهب كي تشتري سلعة من تاجر وليس اب . وكذلك الفتاة تريد من الشاب الذي يريد الزواج منها أن تفصله عند ترزي إن جاز التعبير تريد الأنف في مكان كذلك من الوجهة والعين ملونة والوجه ابيض شفاف ليس طويل ولا قصير وأهم شي يكون لبس جنيز وتيشرت ويضع جل علي شعره وطبعا يكون سفير لدي هيئة الامم المتحدة يعني يقبض عشرة آلاف دولار في الشهر
بصراحته أنا باحيي حضرتك جداً على طريقة عرضك وتفنيدك لعيوب الزوجه المصريه فنسله كبيره منهم الا من رحم ربي كل اللي بينهم مصلحتهم الخاصه ومتطلباتهم دون النظر لإمكانيات الزوج وقدراته المادية
إرسال تعليق